استاذنا الكبير أبا عاصم
حياك الله وبياك وجعل الجنة مثوانا ومثواك
هذه هي المرة الأولى التي أشارك فيها بهذا التقرير الجميل
وعذري في ذلك أني لم أسجل في الزاد إلا منذ فترة وجيزة
ومما يؤسف له حقاً أنه لم يقدر لي الإلتقاء بشخصكم الكريم
عندما كنت في ازونقول خلال الصيف الماضي
وهذا ولا شك يعد غفلة كبيرة مني
فعذراً