أشكرك أخوي على المتابعة، بس ليه التصوير غريب:g:!!!
لم أكن وحيداً و كنت برفقة شقيقاتي،،،
صعب أنك تعمم فكرة عن شعب بكامله، لكن رأيي الشخصي عن الفرنسيين غير أيجابي، لم أستلطفهم بالمرة، الغرور و التكبر ماركة مسجلة فيهم، و بالرغم من ما يوصف به الأنجليز بأنهم باردين، لكنهم أفضل مئة مرة من الفرنسيين، و هذا رأيي الشخصي،،،
لما رحت باريس ، ما أذكر أن التسوق كان له نصيب كبير من رحلتي .
ربما لغلاء باريس ( من وجهة نظري)
ولكن لي تجارب طيبة مع الآوت لت في أوروبا .
بارك الله فيك عزيزي
وتراني متابع لتقريرك وبالتفاصيل .
زاد المسافر ،،، زاد كل مسافر
زاد المسافر ، حيث نلتقي على محبة ، وآخاء ومودة ، حيث لا تجمعنا مصلحة دنيوية ، نكتب ، نستمتع ، نتعارف في جدود الأدب والأخلاق ، نفتخر بوجود أمثالكم بيننا ، فنحن منتدى النخبة ، ومن يسجل معنا ، ويشارك ويساعد ، هو من النخبة بلا شك
اعتذر منكم ، تم إغلاق الرسائل الخاصة وذلك لوجود كم هائل من الرسائل غير المقروءه خلال فترة غيابي الماضية ، سأقوم بالرد عليها حال تواجدي وعند الانتهاء منها سيتم إعادة فتح خاصية الرسائل الخاصة .
للضروره التواصل مشكورين على حسابي في تويتر (هنا) ahmad_aldosari وطلب الاضافة .
بورك القلم وحامله ابدعت واثرت الشجون والذكريات وجميل السفر والرحلات فالشكر لك على الشرح والبيان ثم الشكر لك على جميل التصوير رغم البداية في هذا المجال ثم الشكر يقدم لكم الشكر .. وتقبل فائق تحياتي وتقدير على هذا الإبداع والامتاع .. محبك........... المغامر
بورك القلم وحامله ابدعت واثرت الشجون والذكريات وجميل السفر والرحلات فالشكر لك على الشرح والبيان ثم الشكر لك على جميل التصوير رغم البداية في هذا المجال ثم الشكر يقدم لكم الشكر .. وتقبل فائق تحياتي وتقدير على هذا الإبداع والامتاع .. محبك........... المغامر
الأخ العزيز "المغامر" أعتذر لأني لم ألاحظ وجود مشاركة لك في هذا التقرير ألا اليوم، لأني نسيت وجوده للأمانه :114: ، لكن كلامتك الرائعة وتشجيعك المستمر في كافة التقارير ذكرتني بضروة المراصلة في تقديم التقارير والمعلومات وأن كانت المعلومات غير مجديه للبعض وأن تم تجاهلك بطريقة أو بأخرى،،،
لما رحت باريس ، ما أذكر أن التسوق كان له نصيب كبير من رحلتي .
ربما لغلاء باريس ( من وجهة نظري)
ولكن لي تجارب طيبة مع الآوت لت في أوروبا .
بارك الله فيك عزيزي
وتراني متابع لتقريرك وبالتفاصيل .
:109: :109: :109: :109: الأخ العزيز "بويوسف" ترى اللي ذكرني بوجود هذا التقرير هو تقريرك الحصري عن الأوت لت بالقرب من دزني، وتذكرت بأني كتبت عنه في تقريري الأول بالزاد، يرجى حفظ حقوق الملكية الفكرية :109: :109: :109: :109: ،،،،
موضوعي الأول في الزاد، "زيارة لبعض معالم باريس السياحية" كان ينقصه معلم مهم من معالم باريس، معلم يحتل المركز الثالث في جذب سياح باريس... معلم أرتبط في مخيلتي ومخيلة الكثيرين، برواية قديمة، نجح كاتبها الفذ في وضع هذا المكان وبأمتياز على خارطة السياحية الباريسية،،، نفس هذا المكان ظل لفترة طويلة في القرون التي سبقت نشر تلك الرواية أرض خصبة لنشر قصص الرعب، ومسرحاً للصارع بين العفاريت والأشباح والمخلوقات الخرافية والأنسان، بل أن تصميمه كان يوصف بالمخيف والمرعب!!!
قد لا تعجب البعض هذه الجزئية من التقرير، وقد يتحفظ البعض على زيارة مثل هذه الأماكن، وقد "يطنش" البعض الآخر هذا الموضوع جملةً وتفصيلاً، ولكن وبما أنني من المؤمنين بمقولة " أستفت قلبك"، فقد قمت بالتأكد من حكم زيارة هذه الأماكن من أكثر من مصدر، و هذا ما وجدته في موقع إسلام أون لاين (على سبيل المثال ولتسهيل عملية النسخ والنقل) :
بسم الله ، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد:
فالحكم على الشيء الذي لم يرد فيه نص شرعي بالإباحة أو الحرمة يبقى على أصله من الإباحة، إلا أن تتدخل النية فيه بالتغيير، وزيارة الأطفال للكنائس إن كان بعيدا عن المعتقدات المحرفة من الصلب وغيره ، فلا بأس به ، وإلا فينهى عنه ، والأولى عدم زيارة الأطفال لها ، خاصة في هذه السن.
يقول الشيخ عبد الخالق الشريف من علماء مصر :
الذهاب إلى الكنيسة على وجهين: الأول، الدخول في الصالة التي يصلون فيها ويعبدون فيها وبداخلها المذبح فهذا محرم؛ لوجود الصور والتماثيل فيها، وللكلمات الباطلة التي يقولونها حال صلاتهم أو غير ذلك. أما الذهاب إلى الكنيسة بمعنى القاعات الخارجة عن قاعة العبادة أو الحدائق الملحقة بها للعب وأولادك في صحبتك دون أن يتأثروا بتعظيمها أو ما شابه ذلك فلا حرج فيه حتى تروحي عن أولادك.انتهى
ويقول الدكتور سامي بن عبد العزيز الماجد من علماء السعودية :
لا بأس بدخول الكنائس بل والصلاة فيها إذا لم يكن فيها صور ولا تماثيل، وقد ثبت عن بعض الصحابة – رضي الله عنهم -أنهم دخلوها وصلوا فيها.
أما إذا كان فيها صورٌ أو تماثيل فلا تُشرع الصلاة فيها، كما يُكره دخولها حينئذ لما أخرجه البخاري عن عمر (تعليقاً وصله عبدالزراق من طريق أسلم مولى عمر)، قال: إنّا لا ندخل كنائسكم من أجل الصور التي فيها، يعني التماثيل. وكذلك كره دخولها الإمام مالك رحمه الله.
ويظهر لي ـ والله أعلم ـ أن المفاسد من دخول أطفال المسلمين للكنائس تغلب على المصالح المرجوة، ودرء المفاسد مقدم على جلب المصالح، والكنائس لا تخلو ـ غالباً ـ من تمثال رجل مصلوب يزعمونه عيسى عليه الصلاة والسلام، ويعلقون فيها صورة امرأة يزعمونها مريم العذراء. عليهم لعائن الله المتتابعة إلى يوم القيامة.
والطفل حين يرى هذه الصور والتماثيل فإنه يُخشى عليه أن يتعلق بها قلبه، وتشوش عليه معتقده، فلا يُذكر له عيسى عليه السلام إلا ويتجسد له شخصه الطاهر الكريم في تمثال ذلك الرجل المصلوب، ولا تُذكر له مريم إلا ويتجسد له شخصها في تلك الصورة الملفّقة المكذوبة.
والطفل ضعيفٌ سريع التأثر قريب الاستجابة، فقد يتشرّب مثل هذه المعتقدات الباطلة، أو على أقل تقدير تشكِّكه في معتقدات دينه ومسلماته.
فدرءاً لهذه المفاسد المحذورة أرى أنه لا ينبغي لكم أن تأخذوا بأطفال المدرسة في زيارة إلى الكنسية.
والتعريف بدين النصارى يمكن أن يتحقق بغير زيارة كنائسهم. وبين أيديكم من الوسائل في ذلك ما يغنيكم عن هذه الطريقة التي لا تخلو من المفاسد.
أما دخولها يوم عيدهم فلا يجوز؛ لما روي عن عمر – رضي الله عنه - أنه قال: لا تدخلوا على المشركين في كنائسهم يوم عيدهم، فإن السخطة تنـزل عليهم.انتهى نقلا عن موقع الإسلام اليوم.
والله أعلم...
"نوتردام" وترجمتها الحرفية بالأنجليزية هي : Our Lady، وبالعربية "سيدتنا" ويقصد فيها السيدة مريم، وهو سبب التسمية التي تطلق على نوتردام "سيدة باريس"،،،
بدء بناء الكنيسة في العام 1160 ميلادي، ولا يعرف متى أنتهى العمل فيها، وكانت نموذجاً لفن العمارة الباروكي في بدايته(والمتأثر بشدة بفن العمارة العربية الإسلامية في الأندلس، من حيث القبب وتداخل الأقواس والتفاصيل الدقيقة للزخارف)، وقد بنيت في جزيرة تتوسط نهر السين في الجانب الشرقي من باريس،،،
كغيرها من المعالم المهمة في باريس، تعرضت لأعمال سلب ونهب وتخريب خلال الثورة الفرنسية وأهملت لعقود طويلة، حتى تم ترميمها وأعادة الأهتمام بها في بدايات القرن التاسع عشر،،،
الزيارة كانت في شهر مايو الماضي (خلال أجازتي السنوية وبعد رحلة أستونيا)، وكان الطقس نوعاً ما حار ودرجة الحرارة في حدود ال27 درجة مئوية !!
أترك الصور تتحدث عن التفاصيل،،،
الحديقة بجانب الكاتدرائية،،،
حمامه حجمها كبير جداً !!! (رابية)،،،
للكاتدرائية 3 مداخل في الواجهه الأمامية، يعرف كلٌ منها بأسم،،،
مجموعة تماثل على الجدران الخارجية للكاتدرائية لقادة وملوك وأمراء ورهبان كان لهم أثر في التاريخ الفرنسي،،،
طبعاً لا يمنع وجود بعض العروض الفنية،،،
تمثال غريب، يقع الساحة أمام الكاتدرائية وأقتربت منه لأكتشف من هو صاحب هذه الشخصية المهمة التي وضع لها تمثال دون سواها في هذا المكان،،،
طبعاً ومن الأسم المحفور على القاعدة الحجرية، هو "شارلمان"... أو شارل المطرقة، من أوقف الزحف الإسلامي في غرب أوربا (كما ذكرت لكم في جزئية متحف اللوفر، عن معركة بلاط الشهداء "بواتييه")،،،
قد لا ندرك نحن أهمية هذه الشخصية، ولكن الغرب وبلاشك يدرك ذلك، والفرنسيون بالذات، وألا لما أحتل هذا المكان دون سواه،،،
سبب الأزدحام كان تصوير برنامج تلفزيوني ديني داخل الكنيسة، ظننت في البداية أن هناك صلاة ما تعقد في ذلك اليوم، ولم أرغب في الدخول بالرغم من مجانية الدخول (على غير عادة الفرنسيين) ولكن بعد الأستيضاح من أحد الموظفين عند البوابة دخلنا،،،
يأخذ تصميم الكنائس من الداخل شكل مسطيل يتوسط مستطيل أكبر، والمستطيل الداخلي هو مكان الصلاة الذي ينتهي بالتماثيل والمنبر (وهو ما يتوجب علينا تجنبه وعدم الدخول فيه، في كافة الأوقات)، أما الممرات المحيطة فلا بأس لأنها ليست أماكن الصلاة وتجد فيها مكاتب خدمات ومكاتب إدارية وغرف خاصة بالعاملين ومعارض،،،
الممرات الجانبية،،،
نصب تذكاري للبطلة الفرنسية "جان دارك" والتي منحها الفرنسيون لقب قديسة، بسبب دورها في مواجهة الأحتلال الأنجليزي لفرنسا، وقد أعدمها الأنجليز حرقاً بالنار بتهمة الهرطقه، ولم تكن قد تجاوزت الثامنة عشر عاماً حسب ما قرأت في أحد المصادر،،،
مجسم يظهر مراحل بناء الكاتدرائية، وهناك أكثر من 3 مجسمات ولكن للأسف بسبب الأزدحام وضعف الأضاءة ومنع أستخدام الفلاش لم أتمكن من ألتقاط المزيد من الصور،،،
نموذج للثريات القديمة داخل الكنيسة،،،
التداخل والتكرار للعناصر، أحد أهم سمات فن العمارة العربية الإسلامية التي نسخها فن الباروك،،،
من المنطقة المحيطة بالكاتدرائية،،،
برج غريب لم أعرف قصته،،،
جسور نهر السين، أكسبت باريس شهرة عالمية كرمز للرومانسية،،،
مبنى قديم،،،
عازف يستكسب من عزف الموسيقى للماره،،،
،،،
أتمنى أن تكون الجولة في زوايا سيدة باريس قد أعجبتكم، ويرجى العلم بأن الكاتدرائية تضم متحفاً خاصاً بها ولكننا لم ندخله... وأرجو أن تؤخذ الزيارة بهدف الأطلاع والأستكشاف وأن لا تفسر بأي شكل آخر،،،
كل مرة أدخل حتى أكمل قراءة الجزء الجديد عن الكتدرائية ولاأقرأ ألا الفتاوى وأطلع ولكن هالمرة قلت مافيه غير أقرا وأشوف الصور بصراحة الصور أتهبل والجزء روعة.. ماشاء الله عليك قبل لاتدخل الكنيسة تسأل حلال وألا حرام.. أختك حتشبسوت تدخل كنايس وتصور المذابح وأماكن الصلاة وأحيانا يكون التصوير ممنوع ولا يهما تغامر.. بس طبعاً الهدف الأساسي الهندسة المعمارية أولاً وأخيراً وألا مب تقديس .. وأدخل المتاحف اللي بالكنايس.. الله لا ياثمني .. بس بصراحة العمارة القديمة المتمثلة بمساجد تركيا والمساجد الأسلامية القديمة في الدول العربية والكنايس الكبيرة في أوروبا لها رونقها وعمارتها اللي غصب عني أنشد لها من جمالها .. بس بأحاول أحاسب في المرات الجاية أني ما أدخل أماكن الصلاة.. وجزاك الله خير يعني الفتوة سهلت علينا بأن الكنايس مب حرام لكن الحرمة في أماكن الصلاة والمذابح..