صحيح أن المدرسة قامت بفعل خاطيء ومكر وخبث منهم لكن لاحظوا يا أخواني أن الأم لم تهتم بتعليم الإبن الجانب الديني بدليل أنها ذكرت أنها لم تعلمه الصلاة حتى التاسعة من العمر !!
الحمدلله أنها اعترفت بذلك وجميل أن الإبن أحس ان هنالك خطب ما وعاد حزيناً إلى أمه.
نسال الله الهداية للجميع ويرد مكر الكافرين في نحورهم.
((اللهم أنت ربي لا إله الا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت.)) أكثر من هذا القول فإنه سيد الإستغفار...