ذاك زمن الطيبين ..
فهلا نفضتم الغبار الآتي من تقليب صفحات العمر .. فهنا رجع التذكر بي إلى بدايات القراءة ..
والحنين لتلك الأيام التي نتلقف المجلات وقصص المغامرات حين وصولها ومن ثم تتقاذفها الأيدى بلا هوادة ..
رحلت تلك الأيام وعزوف الناس عن القراءة والإختلاء بالكتب .. واليوم رغم توافر الفرص بضغطة إزرار مع الأجهزة الحديثة المتوفرة بين الأيدي غابت القراءة .. لكنها في تحميل (الألعاب) أسرع ..!!