الله يعطيك العافية دكتورا على هذا الجزء الرائع والمكمل للسلسلة الرائعة والجميلة من الموسوعة الكندية

وحبذا ذكر بعض المعلوما تحت الصور يا بو جاسم خاصة ان هذه الصور من معالم اوتاوا عاصمة كندا


تقبل خالص تحياتي

أنا ما ادري كيف انزل موسوعة عن أمريكا تباري موسوعتك

بارك الله فيك

و صدقني خطوة بخطوة معك

كل عام و انت بخير

ممتاز حفظك الله ورعاك وتسلم اناملك يادكتور محمد
كل عام وانت بخير لك ولكل من في هذا المنتدى والقائمين عليه
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

الله يعافيك يارب يامديرنا العزيز
ابشر من عيوني باذن الله راح اذكر البيانات
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

وانت بالف خير وصحة وسلامة انت وجميع من في منتدانا الغالي
بداية شكرا لك على اطرائك وثنائك للموسوعة وانا اتعلم منكم يابو اجوان انت وجميع خبراء منتدانا العزيز ويكفيني فخرا وشرفا متابعتك انت وجميع الاخوة القائمين على المنتدى .
وهذا من كرم اخلاقك وتواضعك , انا متأكد من ان موسوعتك ستضيف الى ما سبقها من موسوعات جمال واثراء للمعلومات فلا تبخل علينا بها وسأكون من اول المتابعين لها باذن الله .
لذا اتمنى ان اراها في القريب العاجل ويكفي ان من سيكتبها انت .
تحياتي

الف شكر لك اخي عشق سفر لتواجدك ومتابعتك الكريمه لي في الموسوعة
وانت بالف صحه وسلامه

السلام عليكم هذي بعض الصور من موضوع سابق ليا عن اوتاوا حبيت اضمه مع الموسوعه عشان بعد كدا باذن الله تكون موسوعه شامله محتويه عن كل شي يخص كندا
اتركم مع الصوور


صورة لنهر أوتاوا التقطتها من مقاطعة أونتاريو، بالتالي فإن المباني الظاهرة في الصورة هي تابعة لمقاطعة كيبيك.

صورة لقنال ريدو ويظهر في يسار الأفق مبنى البرلمان الكندي. هذا القنال قد تم حفره منذ 176 سنة وقد قامت منظمة اليونيسكو في عام 2007 بتصنيفة كموقع تراثي. قنال ريدو في الوقت الحالي يضفي جمالاً على مدينة أوتاوا كما يعتبر معلماً سياحياً للمدينة تقام فيه وحوله المهرجانات، وحتى عندما يتجمد في فصل الشتاء فإنه يصبح مساحة ممتازة للتزلج.

يتم التحكم في منسوب مياه القنال بواسطة بوابات مصممة لهذا الغرض. الجسر الظاهر في أفق الصورة هو نفسه الجسر الذي في الصورة الأولى، ولو التفت يساراً لرأيت مبنى البرلمان الكندي بالقرب منك، وكما ذكرت سابقاً فإن أوتاوا مدينة صغيرة!.

هاهو مبنى البرلمان الكندي، وتتضح فيه الملامح الأوروبية.

قمت بجولة حول مبنى البرلمان، و وقعت عيني على هذا المنظر الطريف لنافذة جانبية في المبنى: الملامح الأوروبية للمبنى لا تستغني عن تكنولوجيا التبريد اليابانية! فالحر في صيف أوتاوا لا يطاق كما هو البرد في شتاءها.

في مدينة أوتاوا تدخل اللغة الفرنسية في كل اللوحات العامة، وأحيانا تتقدم على اللغة الانجليزية.

جامعة أوتاوا هي مثال آخر!

بالقرب من مبنى البرلمان توجد شوارع للمشاة فقط، تتنتاثر على جوانبها المطاعم ذات الجلسات الخارجية.

هذا شارع آخر مخصص للمشاة مؤقتاً وفي كل تقاطع يوجد عرض بهلواني حي. الحقيقة أن مدينة أوتاوا ليست مملة كما يجب.

هذا اللاعب البهلواني يكتسب رزقة مما تجود به أيدي المتفرجين بعد نهاية العرض. في هذه المرة يقوم باللعب بخانجر حادة بينما يحافظ على توازنه على قمة عجلة عالية في نفس الوقت. وبين الجمهور يقف فريق الإسعاف متأهباً لأي طارئ.

على بعد أمتار قليلة ينهمك هذا الرسام في رسم لوحته الأرضية وقد كتب عبارة: “ارسم الابتسامة على وجهي!” وحتى لا يشكل الفهم على أحد فقد قام برسم وجه مبتسم وصفّ عليه عملات معدنية من فئة دولارين.

الله يوفقك يادكتور

اضافات متميزة ورائعة

امين يارب ويوفقك الجميع
واسعدني مرورك يابوعبدالعزيز
وكل عام وانت بخير