مكون من آلاف الكريستالات رحلة بين الحلم والحقيقة أشكالاً أسطورية وكائنات خرافية عالم الكريستال تسحر الكبار والصغار بعروضها الباهرة
بعد خطوة واحدة تجد نفسك في خزينة النفائس ذات اللون الأزرق الداكن بتحفها الفنية من البلور وهو أكبر قطعه كريستال منحوته في العالم ذات الوزن 300.000 قيراط
حائط الكريستال
البالغ علوه 11 متراً وطوله 42 متراً يدلكم على الطريق إلى أسرار أخرى من عالم العجائب
مسرح جيم وايتنغ الآلي
حركات كأنها من فعل الآشباح ألبسة ، دمى ، أدوات للإستعمل اليومي تتحول بطريقة سحرية إلى أجسام راقصة وطائرة
كنيسة الكريستال
انعكاسات الطبيعة الضوء ينعكس الجدران ذات الوجيهات الصغيرة مصاحبا لموسيقى بريان إينو وبحر من المرايا تجمعها بلورة ضخمة
الضوء الصامت
حملم شتوي
لا يمكن للثلج أن يتساقط لانه منحوت من مئات الكريستالات تجعل الأحلام الشتوية حقيقة
المسرح الكرستالي
عالم خرافي من البلور تماثيل صغيرة النبته الملتهمة للكريستال والشمس الراقصة مع القمر كلها أشياء تدعو الزائر للتحليق في فضاء الخيال الواسع
صالة عرض
12 مقطع فيلم معروضة تحكي عائلة سوارفيسكي وشخصيات مشهورة لها ارتباط وثيق مع الشركة
أشياء خاصة بالعملاق
مادة للحكايات عملاق سافر عبر العالم وكان بصحبته عصا وخاتم وقفازات
أحجية بوسايدن
لعبة ألوان معبر لأعماق البحر . ألوان مضيئة وهندسات بلورية بين صفائح تبلغ علو المكان طولا تظهر حصى بحرية لامعة وأشكالاً براقة على جنبات هذا المعبر
55 مليون بلورة من بريان إينو
الفن العابر داخل تركيب مرئي صانعاً لوحة فنية مؤقته
انعكاسات
هنا تدرك دوامة من العالم مكون من 48 مضلعاً يختطف الزائر إلى عالم الكريستال
غابة من الكريستال
تركيبة من الطبيعة والتقنية تمتزج مع بعضها لتكون وحدة فنية غاية في الجمال كل شجرة لها نواة اصطناعية على شكل تركيب مرئي يملا الغلاف الخشبي
بعد تلك المغامرة الجميلة ستجد نفسك في صالة لعرض منتوجات سوارفيسكي
مقهى تيرا CAFE TERRA
في نهاية المطاف استمع بكوب الكافي اللذيذ بقائمة اسعارهم المميزة
بكل تأكيد ستجد صورتك متلقطه لك كل ما عليك البحث عنها بقيمة خمسة يورو
بعد الجوله الجميله في ذلك العالم أتجهت الى مدينة انسبورك INNSBRUCK للتعرف قليلاً على معالمها
قوس النصر
الذي يعتبر من أبرز معالم انسبروك وهو نموذج مصغّر لقوس النصر في باريس
الاحداثية لقائدي السيارة
N47 17.725
E11 36.019
اتمنى الموضوع حاز على رضاكم
والى لقاء قريب مع كامل التقرير
ولاتنسونا من خالص دعواتكم
6/11/2010م