جزاك الله خير على هذا التنبيه ،،
والحمد لله من تجارب في سويسرا لم اتعرض لاي مشكله هناك
،، معروف ان جنيف اكثر مدينة سويسريه فيها مثل
هذه المشاكل نسبه لكثرة الجنسيات فيها من دول اخرى ،،

توجد دول مشهوره بالسرقه مثل ايطاليا وكذلك باريس بالتحديد ،، ومن كلام
احد الضباط الفرنسيين بانهم يعانون من رعايا اوروبا الشرقيه ، وبعد فتح الحدود
الاوروبيه وانضمام عدة دول شرقيه للاتحاد الاوروبي اصبحت عصابات من رومانيا
والبانيا والصرب وغيرها يتعمدون التواجد وخاصه في موسم الصيف في باريس
نسبه لكثرة السياح وهم يركزون على السياح وخاصه العرب وفي اماكن معروفه
حول الشانزلزيه ،، ومعظم عملهم في النشل

مشكلة العرب انهم في زياره قصيره للبلد وثانيا لايعرفون القوانين ،، وبدون اي دليل
فان حقك يضيع ،، وبعض الاخوه لديهم اهمال غريب وفي نفس الوقت يقول خلاص
راحت الفلوس وما اريد اراجع اي مركز شرطه ولاغيره .

هي مشكله كثيرا ما يكون السائح العربي سبب في حدوثها وتشجيع النشالين
طبعا بدون قصد لملاحقته ومحاولة سرقته ، وكم شفنا المبالغه وخاصه من النساء في جنيف في حمل الشنط الفاخره والمجوهرات وغيرها ،، وبعدها نلوم النشالين

اما المطاعم العربيه فالصراحه اني نهائيا لا احب الاكل عندها باوروبا نسبه لاستغلاهم
الواضح للخليجيين بالذات ، اما الاتراك فعلى الاقل امورهم واضحه امامنا .

بداية استاذي العزيز ابو عمر الحمدلله على سلامتكم أولاً وأسأل الله أن يعوضكم فيما جرى لكم وأن يخلف عليكم بخير اضعاف ذلك
فالسرقات لاتطال فئة معينة فقط سواءاً سياحاً أم زوار عمل أم بعثات دبلوماسية او محلات مجوهرات
وربما التركيز للأسف في معظم تلك السرقات علينا نحن العرب وقد سبق أن تعرضت لسرقة متعلقاتي الشخصية قبل 4 اعوام ونصف تقريباً في جنيف ولحظة الوصول اليها قرب محطة القطارات المركزية المسماة ب( كورنافين)
ومن السرقات التي حصلت هناك :
تعرض 5 عائلات للسرقة في جنيف
ولم تنحصر السرقات على الأفراد بل سبق وأن تعرضت بعثة جامعة الدول العربية لسرقة مكاتبها في وقت مضى وغيرها من البعثات كما في الخبر على هذا الرابط
وقد سبق وأن انتقد القنصل السعودي الأمن فيها كذلك
القنصل السعودي في جنيف ينتقد الامن فيها
وامتدت السرقات الى محلات المجوهرات ولم تستثني منازل البعثات الدبلوماسية حتى سفير البرازيل قد قرأت عن سرقة منزله في جنيف
وعموماً البستان الجميل لايخلو من الأفاعي
اسأل الله أن يحفظكم ويحميكم من كل مكروه ويخلف عليكم خيراً