او مطعم الأرز اللبناني وهو الذي قع بجوار البحيرة حيث ان لهم فرعين بنفس الاسم
اما الموقف الأخر
فكان بعد وصولنا الى جنيف وكنت سبحان الله طول الطريق احذر الأولاد من السرقه والنشل في جنيف واخبرهم انها من اكثر مدن سويسرا شهرة بهذا الأمر ولكن لم يغنى تحذيري شيئا وصلنا الى الفندق واوقف ابنى السيارة حيث كان هو الذي يسوق ودخلت انا اسوى التشك ان ودخلت كافة الأسرة الى بهو الفندق باستثناء الولد وكان يقوم بمحاولة ايقاف السيارة بشكل جيد ومن ثم انزال العفش اثناء نزوله من باب السائق وتوجهه الى مؤخرة السيارة من نوع فان لفتح الشنطه والبدء في انزال الشنط كانت شنطة الظهر الخاص به في المقعد الامامى الخاص بالراكب حيث وضعها بجواره على المقعده لكي يقوم بادخالها اول شي وكان بداخلها كمرا تصوير فيها كل صور الرحله وسعرها غالي جدا اكثر من 11 الف ريال سعودي لأنها كمرة احترافيه ثم شرى لها عدسة زوم من المانيا كلفنا اكثر من 900 يوريو اضافة الى أي باد جديد وبعض الأغراض الخاصة به كان باب السائق مفتوح وفي اقل من غمضة عين اختفت الشنطه بمجرد بس لف الولد الى مؤخرة السيارة لفتح شنطه السيارة وانتبه الولد في الحال و افتقد الشنطه فورا وقفل السيارة وفتش يمين شمال كأن السارق شبح اختفى فجأة وبالمناسبه ايضا كان بجوار الفندق مطعم ومقهى تركي مليان عرب للأسف من المهاجرين غير الشرعيين والفندق للتحذير هو فتدق
Rotary Hotel, Geneva