شبكة ومنتديات زاد المسافر / زاد المسافر للدول العربية / زاد الـمـسـافـر الى لـبـنـان

إضافة رد
25 / 09 / 2008, 23 : 04 AM
رقم المشاركة :  1 
][::.. درجة سياحية ..::][



الملف الشخصي
تاريخ التسجيل : 22 / 05 / 2008
رقم العضوية : 1566
الإقامة : حفر الباطن
المشاركات : 164
التقارير : 1
الحالة : نكتار غير متواجد حالياً
عجائب لبنان السبع (2) غابة أرز تفاخر... بشموخها






بيروت- من جوني طانيوس |

يتميز لبنان بالعديد من المظاهر الحضارية والتراثية، تلك التي يقصدها السائحون، في رحلاتهم المنظمة إليه، هذه المظاهر موجودة منذ سنوات طويلة مضت، وتشير إلى المكانة التاريخية للبنان عبر عصور طويلة مضت.
ورغم ان لبنان عرف من خلال تاريخه الحديث، والذي تبدو فيه الثقافة والفن أكثر حضورا، بالاضافة إلى الأحداث التاريخية المتعاقبة، تلك التي مازال لبنان يعيش تحت وطأتها.
وبعيدا عن الأحداث السياسية سنأخذ القارئ الكريم في رحلة تاريخية عبر آثار ومشاهد وأبنية ومغارات لبنان كي يتعرف على الوجه التاريخي الاخر من هذا البلد، وذلك عبر فصول «عجائب لبنان السبع».


... هي ولبنان توأمان. البعض يعتبرها «روحه» والبعض الآخر «رأسه الشامخ» والضارب في التاريخ حتى ثلاثة آلاف عام قبل الميلاد. انها الأرزة التي تنتصب رمزاً للخلود وسط العلم اللبناني وفي «قلبه الأبيض» بين «حدّي» الدم، أحمر التضحية.
تُوّجت لها منطقة باسمها في قضاء بشري (الشمال) تحتضن غابة «محمية» صارت قبلة السياحة في لبنان، وتروي حكاية هذا الوطن الصغير في جغرافيته والكبير في تاريخه الحاضر دائماً في أكثر من «منطقة ـ إرث».
ثلاث أرزات «شامخة» منذ أكثر من ثلاثة الاف عام، وعشر «تعمّر» منذ أكثر من ألف عام «ترابط» في غابة دخلت غمار المنافسة لاختيار روائع الطبيعة السبع في العالم.
أكثر من سبب يجعل «نجم» منطقة الأرز وغابتها يلمع في خريطة السياحة اللبنانية التي تزخر بأكثر من معلم صار عالمياً في شهرته. ففي الجغرافيا يمكن بلوغ هذه «العاصمة» السياحية انطلاقاً من البقاع أو من الساحل. والطريق الأولى تنطلق من بلدة «دير الأحمر» الواقعة عند السفوح الشرقية من سلسلة جبال لبنان الغربية صعوداً الى منعطفاتها المشرفة على سهل البقاع. وكلما اقترب قاصدا هذا «المتحف الطبيعي» من القمة، ازداد الهواء نقاء والجو انتعاشاً وأصبح بالإمكان مشاهدة بعض «الواحات الثلجية» من بقايا الشتاء والتي لا «تقتلها» أشعة الشمس فـ «تحيا» على مدار السنة. ومع بلوغ القمة ينفتح أمام الناظر مشهد رائع يمتد ليشمل غابة الأرز ومحطة التزلج ويغوص في أعماق «وادي قاديشا» ويصل إلى البحر. غير أن هذه الطريق الجميلة تبقى مقفلة في فصل الشتاء بسبب تراكم الثلوج عليها.
أما الطريق الأخرى، وهي الأقصر، فتنطلق من «شكا» إلى «بشري»، ومنها تتشعب إلى مسارين يوصل كلاهما إلى بقعة الأرز التي لا تبعد عن «بشري» أكثر من سبعة كيلومترات. فالأول، وهو عبارة عن طريق قديمة تمتاز بتعرجاتها الضيقة، يسمح للزائر ببلوغ «مغارة قاديشا» وهو في طريقه إلى الأرز. أما المسار الآخر، فهو أكثر حداثة وتجهيزاً بحيث يبقى سالكاً في أيام الشتاء. وأيا تكن الطريق، فان «اللوحات» الطبيعية تزنّر المشهد الذي يأسر الزائرين لاسيما عندما يبدأ الضباب بالتوغل في «أحضان الوديان».
بالوصول إلى «الأرز» تطالع الزائر الفنادق والمطاعم والملاهي التي تؤلف مركز استجمام يعمل على مدار السنة، ويلجأ إليه الهاربون من الحر والرطوبة صيفاً والراغبون في التزلج على الثلج شتاء. ولا تبعد غابة الأرز أكثر من كيلومتر واحد عن هذا المركز، عبر طريق تقوم على جانبيها المطاعم الصغيرة و«دكاكين التذكارات».
وتؤدي هذه الطريق عينها إلى مركز التزلج الذي يبلغ ارتفاعه 2066 متراً فوق سطح البحر، ومن بعده إلى البقاع.
«تاريخ» الأرز
ترك التاريخ بصماته على أرز لبنان ولم يترك فيه إلا غابة صغيرة يمكن اعتبارها بمثابة «ذخيرة» متبقية من الغابات القديمة التي كانت تغطي الجبل والتي كانت تتألف بغالبيتها من الأرز والسرو والصنوبر والسنديان.
لعب الأرز دوراً بارزاً في ثقافة الشرق الأدنى القديم، كما في تجارته وطقوسه الدينية، بحيث ورد ذكره في التوراة وفي نصوص قديمة أخرى. وقد بدأ استثمار أخشاب الأرز بشكل مكثّف منذ الألف الثالث ق.م. عندما أخذت مدن الساحل الكنعاني تصدّره إلى مصر. وكان هذا الخشب يشكل جزءا رئيسياً من الجزية التي كانت المدن - الدويلات الكنعانية - الفينيقية تدفعها عبر العصور المتعاقبة إلى غزاتها الأشوريين والبابليين والفرس. وكان الفينيقيون يصنعون منه سفنهم، كما أن سليمان طلب من حيرام الصوري تزويده بكميات منه لبناء قصره وهيكله. وفي إحدى الكتابات التي خلّفها، يفاخر الملك الأشوري «سنحاريب» (715-681 ق.م.) بأنه توغل في أعالي جبال لبنان وقطع بيديه أجمل أرزاته وسرواته وأعظمها، وكذلك فعل بعده الملك البابلي «نبوخذنصر» (605-562 ق.م.). وكان القدماء يرغبون في الأرز بسبب عبيره ومتانته وطول جذوعه، فيستعملون خشبه في بناء السفن كما في سقف القصور والمعابد، ناهيك عن استعمال زيته في طقوس التحنيط وصمغه كمادة عازلة.
وفي غضون القرن الثاني م، عمد الامبراطور الروماني «هادريانوس» (138-117) م. إلى اتخاذ تدابير في شأنها حماية عدد من أصناف الأشجار التي كانت تنمو في جبال لبنان. وقد أوكل إلى عدد من فرق المساحة بمسح الأحراج والغابات بهدف تحديد الأصناف التي كان قطعها ممنوعاً والتي كانت تُعتبر بمثابة محمية امبراطورية، وهي الأرز والصنوبر والعرعر والسنديان. ولا تزال صخور جبال لبنان تحمل ما يزيد على مئتي كتابة من تلك الكتابات المرموقة التي كان من شأنها تذكير حطابي تلك الأيام بواجباتهم.
بيد أن الاهتمام الذي أبداه «هادريانوس» بغابات لبنان لم يدم طويلاً، فأخذت الغابات تتعرى من غطائها الأخضر، وأخذت الأخشاب طريقها إلى المواقد والمشاحر وأتاتين الكلس. واستُغلت الغابات استغلالاً واسع النطاق في غضون القرن التاسع عشر، وأصبحت في أثناء الحرب العالمية الأولى مصدراً رئيسياً للأخشاب اللازمة لمدّ خط سكة الحديد التي أنشأها الجيش البريطاني لوصل طرابلس بحيفا.
ولم يعد لبنان يحتفظ إلا بعدد محدود من أجمات الأرز المبعثرة في أرجائه. ومن خصائص هذه الأشجار أنها تنمو على ارتفاعات تراوح بين 1500 و2000 متر فوق سطح البحر. ومن بين تلك الأجمات، في محافظة لبنان الشمالي، محمية «حرش إهدن» الطبيعية وأجمة «حدث الجبة» وأجمة «تنورين». أما محافظة جبل لبنان، ففيها إحدى أقدم الأجمات التي جرى استغلالها في العصور القديمة وهي أجمة «جاج» في قضاء جبيل، التي لم يبق منها إلا عدد محدود من الأشجار المنتشرة فوق القمم المشرفة على البلدة.
وتذخر منطقة الشوف بأجمة أرز «الباروك» التي يزيد عمر أشجارها على 350 سنة، وهي أحسن حالاً وأفضل حماية من جميع أجمات الأرز اللبنانية على الإطلاق، تضاف إليها أجمتا «عين زحلتا» «ومعاصر الشوف» في المنطقة عينها.
وأشهر الأجمات على الإطلاق أجمة «بشري» المعروفة باسم «أرز الرب» وقد أنشئت العام 1975 على ارتفاع 2200 متر فوق سطح البحر وعلى مساحة 11 هكتاراً، وأرزاتها من أقدم أشجار الأرز في لبنان وبعضها من الأقدم في العالم، ومن شأنها إعطاء صورة عما كانت عليه تلك الغابات التي اشتهر بها لبنان في العصور القديمة.
فألى جانب أرزات «الثلاثة آلاف عام» و«الألف عام»، تضم الغابة 375 شجرة يصل عمرها إلى بضعة مئات من السنين، بينها أربعة أرزات يصل ارتفاعها إلى 35 متراً وقطرها إلى ما بين 12 و14 متراً. وتمتاز هذه الأشجار باستقامة جذوعها وبأغصانها العظيمة المروحية الشكل التي تنبسق متعامدة مع الجذوع.
بالإضافة إلى تلك الأشجار الوقورة هناك آلاف من الأشجار الأصغر سناً، وقد غرست منذ عقود أو سنوات بهدف تأمين استمرارية هذا الإرث الوطني، علماً أن الأرزة شجرة بطيئة النمو وقد يلزمها ما لا يقل عن أربعين سنة لتبدأ بطرح بذور منتجة.
وعلى غرار وجوه التراث الوطني الأخرى تتطلب أرزات «بشري» العناية والاهتمام. وبدأت بوادر الاهتمام بها في العصر الحديث العام 1876 عندما أولت ملكة بريطانيا العُظمى «أرز الرب» عنايتها، فأمرت بإقامة سور حوله لحمايته من أعداء الغابة التقليديين، لا سيما قطعان الماشية التي تقضم البراعم وتقضي على الشُجيرات اليافعة.
وقبل بضعة أعوام، تم إنشاء «جمعية أصدقاء غابة الأرز» التي رأت النور العام 1985 بهدف حماية الغابة ودرء الأخطار عنها. فجرى تنظيف الغابة من أوساخها وقطع أغصانها اليابسة وتسميد تربتها ومكافحة أمراضها، كما تم شق عدد من الدروب فيها لتسهيل ولوجها وحصر الأضرار التي قد تتعرض إليها. وبفضل المساعدات جرت إعادة تشجير 80 في المئة من الغابة فيما يتم اليوم التحضير لتوسيع مساحتها الى حوالي الف كيلومتر.
وتقوم في وسط الغابة كنيسة صغيرة بُنيت العام 1843 وقد تحوّلت محجّة، يقصدها الزوار كل عام من جميع أنحاء لبنان للاحتفال بالصلاة عشية السادس من اغسطس، ليلة عيد «التجلي» المعروف بـ«عيد الرب».
التزلج في الأرز
قد يفوق مركز التزلّج في الأرز سائر مراكز التزلّج في لبنان بروعة مشاهده ونوعية ثلجه. وتنتظم مسارب التزلّج على منحدرات مدرج طبيعي يحتفظ بثلوجه طوال نحو خمسة أشهر، بين ديسمبر وأبريل من كل عام.
وتعود بدايات رياضة التزلّج على الثلج في الأرز إلى أيام الانتداب، عندما أقام الجيش الفرنسي مدرسة تزلّج على مقربة من الغابة، لا تزال منشآتها قائمة وهي اليوم تابعة للجيش اللبناني. وفي المركز خمسة مصاعد تؤمن وصول المتزلجين إلى أعالي المسارب، بالإضافة إلى بعض المصاعد والمسارب المخصصة للأطفال. ومن الممكن الحصول على معدات التزلّج من المحلات المخصصة لذلك في المركز، ناهيك عن المدربين المحترفين.
والمركز مجهّز بعدد من الفنادق والمطاعم ومحلات بيع المأكولات السريعة، بالإضافة إلى ما تقدمه المنشآت المماثلة في بلدة «بشري» التي لا تبعد عن المركز أكثر من ربع ساعة.
منطقة الأرز
تذخر منطقة الأرز بمواقع طبيعية وتاريخية مثيرة للاهتمام. وقد لا يلزم الزائر أكثر من نصف ساعة لينتقل من علوّ 3000 متر إلى ما دون 1000 متر حيث يبلغ أعماق وادي قاديشا. وتعجّ المنطقة بالأنهار والينابيع والشلالات والأشكال الطبيعية الأخرى إلى جانب الكنائس والأديار والصوامع الصخرية، ناهيك عن القرى المضيافة.

27 / 09 / 2008, 10 : 04 PM
رقم المشاركة :  2 
كـبـار شـخـصـيـات الـمـوقـع



الملف الشخصي
تاريخ التسجيل : 16 / 10 / 2007
رقم العضوية : 462
الإقامة : RUH
المشاركات : 1,666
التقارير : 6
الجنس : ذكر
الحالة : تـــركـــي غير متواجد حالياً
رد: عجائب لبنان السبع (2) غابة أرز تفاخر... بشموخها

شكرا لجهودك في البوابة اخي نكتار

اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى
[/align]
27 / 09 / 2008, 08 : 05 PM
رقم المشاركة :  3 
علي السعد
{ مـؤسـس }



الملف الشخصي
تاريخ التسجيل : 23 / 06 / 2007
رقم العضوية : 5
الإقامة : أبوظبي - حرسها الله
المشاركات : 18,761
التقارير : 48
الجنس : ذكر
الحالة : abu_elyazia غير متواجد حالياً
رد: عجائب لبنان السبع (2) غابة أرز تفاخر... بشموخها

الله يعطيكم العافية على النقل الطيب

والله يوفقكم
زاد المسافر ،،، زاد كل مسافر


زاد المسافر ، حيث نلتقي على محبة ، وآخاء ومودة ، حيث لا تجمعنا مصلحة دنيوية ، نكتب ، نستمتع ، نتعارف في جدود الأدب والأخلاق ، نفتخر بوجود أمثالكم بيننا ، فنحن منتدى النخبة ، ومن يسجل معنا ، ويشارك ويساعد ، هو من النخبة بلا شك


زاد النخبة



بعض المواضيع الجديدة



28 / 09 / 2008, 56 : 06 AM
رقم المشاركة :  4 
رئيس مجلس الإدارة



الملف الشخصي
تاريخ التسجيل : 24 / 06 / 2007
رقم العضوية : 24
الإقامة : K.S.A
المشاركات : 1,959
التقارير : 1
الجنس : ذكر
الحالة : البحــر غير متواجد حالياً
رد: عجائب لبنان السبع (2) غابة أرز تفاخر... بشموخها

تسلم الايادي على النقل

ولبنان من اهم الاماكن السياحية في الوطن العربي

الله يعطيك الصحه


وشوكرن

مع التحية
mseaid@

---



الأهل أهلي والمكان مكاني .. ما كان هـجر الدار في إمكاني
فإذا ابتعدت لفترة يبقى هنا .. قلبي يدق يقول : ذا عنوانـــي
المـغــرب المعـطاء أجمل جنة.. فيها وجـدت سعـادتي وأمـاني
28 / 09 / 2008, 47 : 05 PM
رقم المشاركة :  5 
][::.. درجة سياحية ..::][



الملف الشخصي
تاريخ التسجيل : 22 / 05 / 2008
رقم العضوية : 1566
الإقامة : حفر الباطن
المشاركات : 164
التقارير : 1
الحالة : نكتار غير متواجد حالياً
رد: عجائب لبنان السبع (2) غابة أرز تفاخر... بشموخها

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تـــركـــي
شكرا لجهودك في البوابة اخي نكتار
نحن تحت لوائك مشرفنا العزيز

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abu_elyazia
الله يعطيكم العافية على النقل الطيب

والله يوفقكم
يعافيك حبيبي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحــر
تسلم الايادي على النقل

ولبنان من اهم الاماكن السياحية في الوطن العربي

الله يعطيك الصحه


وشوكرن

مع التحية
شوكرن لك حبيب ألبي
06 / 10 / 2008, 01 : 04 PM
رقم المشاركة :  6 
( خبير لبنــــــان )



الملف الشخصي
تاريخ التسجيل : 26 / 06 / 2007
رقم العضوية : 77
الإقامة : بلاد الحرمين الشريفين
المشاركات : 540
التقارير : 3
الحالة : عاشق بيروت غير متواجد حالياً
رد: عجائب لبنان السبع (2) غابة أرز تفاخر... بشموخها

صحيح أن الأرز عجوبة بحد ذاته كونه شجرة معمرة لكن تبقى الحقيقة أن لاشيء قد يستهوي السائح لزيارته فالمنطقة برمتها جرداء وتتميز بانخفاض درجة الحرارة حتى في فصل الصيف ..
اقتباس:
قد يفوق مركز التزلّج في الأرز سائر مراكز التزلّج في لبنان بروعة مشاهده ونوعية ثلجه
أعتقد أن كاتب التقرير قد بالغ في هذه الجزئية فهناك مراكز تزلج تفوق الأرز بكثير مثل عيون السيمان واللقلوق.. ومايميز الأرزعنهما هو دخول الشتاء مبكراً إليه ولو أنني لا أنكر أن للشتاء نكهته الخاصة على ارتفاع الأرز بسبب البرودة القارسة..
شكراً لك أخي نكتار على جهودك القيمة..
26 / 10 / 2008, 24 : 01 PM
رقم المشاركة :  7 
][::.. مسافر جديد ..::][



الملف الشخصي
تاريخ التسجيل : 23 / 10 / 2008
رقم العضوية : 4409
الإقامة : الرياض
المشاركات : 17
الحالة : ابو خالـد غير متواجد حالياً
رد: عجائب لبنان السبع (2) غابة أرز تفاخر... بشموخها

تبعد عن بيروت قرابة110 كلم ،ارتفاع عن سطح البحر قرابة م2000معلومه عن شجرة الارز وثمارة
يصل عمر الابعض الاشجار إلى 1500 سنه
يستخرج منه العسل وكان يستخدمه الفراعنه والفليقون واليونانيون في خشبه لصناعة الببيوت ومن شجره ايضاً
وصراااحه استخدمت عس الارز ممتااااااااز
26 / 10 / 2008, 36 : 01 PM
رقم المشاركة :  8 
مــراقـب عـام
{مؤسس}



الملف الشخصي
تاريخ التسجيل : 24 / 06 / 2007
رقم العضوية : 44
الإقامة : زاد المسافر
المشاركات : 56,705
التقارير : 7
الجنس : ذكر
الحالة : أبوعبدالعزيز غير متواجد حالياً
رد: عجائب لبنان السبع (2) غابة أرز تفاخر... بشموخها

الله يعطيك العافية عالنقل
15 / 12 / 2008, 15 : 02 AM
رقم المشاركة :  9 
مصور الزاد المحترف



الملف الشخصي
تاريخ التسجيل : 21 / 02 / 2008
رقم العضوية : 1177
الإقامة : U.A.E
المشاركات : 1,836
التقارير : 2
الجنس : ذكر
الحالة : بين الحروف غير متواجد حالياً
وسام الزاد للتصوير الاحترافي

رد: عجائب لبنان السبع (2) غابة أرز تفاخر... بشموخها

شكرا لهذا النقل الجميل
10 / 03 / 2009, 09 : 12 AM
رقم المشاركة :  10 
درجة الأفق



الملف الشخصي
تاريخ التسجيل : 03 / 03 / 2009
رقم العضوية : 6646
الإقامة : الكويــــــت
المشاركات : 462
الجنس : أنثى
الحالة : * رُقِي * غير متواجد حالياً
رد: عجائب لبنان السبع (2) غابة أرز تفاخر... بشموخها

كل الشكر ،،،
إضافة رد

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
[أماكن سياحية] عجائب لبنان السبع (1) مغارة جعيتا ... هيكل منحوت صنعته الطبيعة نكتار زاد الـمـسـافـر الى لـبـنـان 11 10 / 03 / 2009 16 : 12 AM
[أماكن سياحية] عجائب لبنان السبع (5) عنجر ... محطة تجارية لم تعش طويلاً نكتار زاد الـمـسـافـر الى لـبـنـان 3 06 / 10 / 2008 51 : 03 PM
[أماكن سياحية] عجائب لبنان السبع (6) جبيل أو «بيبلوس»... مدينة حديثة قالبها قديم نكتار زاد الـمـسـافـر الى لـبـنـان 2 02 / 10 / 2008 12 : 07 PM
[أماكن سياحية] عجائب لبنان السبع (3) قلعة بعلبك نجمة في مدينة الشمس نكتار زاد الـمـسـافـر الى لـبـنـان 2 28 / 09 / 2008 41 : 05 PM
[أماكن سياحية] عجائب لبنان السبع (4) صور... ملكة البحار وأم المدن الفينيقية نكتار زاد الـمـسـافـر الى لـبـنـان 4 28 / 09 / 2008 36 : 05 PM


المواضيع ، تعبر عن رأي كاتبها ويتحمل مسؤوليتها فقط ، ولا تعبر بالضرورة عن رأي شبكة ومنتديات زاد المسافر .